شرحت الوزيرة عن الخطوات والإجراءات التي سيبدأ العمل بها ابتداء من الاسبوع القادم للتجهيز للمرحلة القادمة وفي النقطة الأهم حول مخاوف الأهالي وجهت الوزيرة رسالة ::
يخشى العديد من الآباء والأمهات ، كما يخشى العديد من الطلاب. وأعتقد أننا يجب أن نكون قادرين على سماع هذا الخوف. لقد كنا نقول لهؤلاء الأشخاص لمدة شهرين تقريبًا: "ابق في المنزل ، احمِ نفسك وتجنب الاتصال". وفجأة يُطلب منهم الوثوق بالنظام والخروج
أولاً ، أود أن أطمئنهم على الشروط التنظيمية. أكرر ، لن نفتح إذا لم يتم إحترام جميع الشروط. وهذا يعني أنه إذا لم نتمكن من احترام المسافة الاجتماعية ، إذا لم يكن لدينا قناع من القماش ، إلخ. ثم ، بالطبع ، كل شخص لديه أسبابه للخوف. يخشى البعض لأن طفلهم ، على سبيل المثال ، يعاني من سوء الصحة. يعيش البعض مع والديهم من كبار السن ، إلخ. يجب أن نسمع هذه المخاوف ونحترمها. لإجبار الوالدين غير المستعدين في هذه الظروف ، أعتقد أن ذلك سيكون له نتائج عكسية. لذلك لن نعاقب على الغيابات غير المبررة. ومع ذلك ، سنبقى على اتصال بالعائلات. لأن علينا أن نفهم لماذا يرفض بعض الآباء وضع أطفالهم في المدرسة. قبل كل شيء ، تأكد من أن أطفالهم لا يتحاملون في دراستهم وأنهم يتعلمون عن بعد.
وحول الاختبارات والامتحانات
هذا سؤال قررناه بالفعل لبضعة أيام وأسابيع. لا يوجد اختبار شهادة. لا امتحان. سنثق بمجالس الصف. لن يكون الأمر سهلاً ، لأنه ربما لن تعود بعض الفصول إلى المدرسة على الإطلاق ، وبالتالي سيتعين عليها مواصلة العمل عن بُعد. سيتعين على مجالس الفصل أحيانًا الحكم على وضع الطالب الذي توقف قليلاً بشكل مصطنع في 13 مارس. قدم بعض الطلاب صعوبات. لذا علينا أن نثق بمجالس الصف يجب أن نكون لطفاء. إنها سنة غريبة بشكل استثنائي. وإذا كان يجب أن يكون هناك فشل بالفعل ، يجب مناقشته مع أولياء الأمور مع الطالب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق